مرت 10 سنوات على انطلاق موقع التدوين الصغير "تويتر"، وبهذه المناسبة نشرت شبكة التواصل الاجتماعي عددا من التغريدات التي يقتصر كل منها على 140 حرفاً، أعيد نشرها بكثافة بحيث انطبعت في مسار التاريخ.
أول تغريدة لمؤسس تويتر في مارس/ آذار 2006
نشر المشارك في تأسيس تويتر جاك دورسي التغريدة الأولى، وهي رسالة إلكترونية تقول: "أنا بصدد فتح حسابي على تويتر" قبل أن ينشر الرسالة الفعلية الأولى التي قالت "أدعو زملائي إلى المشاركة".
أول تغريدة من الفضاء مايو/ أيار 2009
كتب رائد الفضاء مايك ماسيمو التغريدة الأولى من الفضاء وجاءت كالتالي: "في المدار: كان الانطلاق رائعاً! أنا بصحة ممتازة وأعمل بكد وأستمتع بالمشاهد المذهلة، مغامرة حياتي بدأت".
من مقر أسامة بن لادن مايو/ أيار 2011
نشر اختصاصي المعلوماتية في باكستان صهيب أطهر على حسابه التغريدة التالية "مروحية تحلق في موقعها فوق أبوت آباد في الساعة الواحدة فجراً (غريب جداً)"، وبات بذلك بغير علمه أحد أوائل الشهود الذين نقلوا خبر المداهمة التي أدت إلى قتل أسامة بن لادن.
أوباما رئيس لأميركا مجدداً نوفمبر/ تشرين الثاني 2012
مساء يوم الانتخابات الرئاسية الأميركية نشر الرئيس الأميركي باراك أوباما على حسابه الرسمي تغريدة "أربع سنوات إضافية" مرفقة بصورة له وهو يعانق زوجته ميشيل التي ارتدت فستاناً بمربعات حمراء وبيضاء. واستخدمت عدة وسائل إعلام عبارته للإعلان عن نتيجة الاستحقاق، وأصبحت تغريدته الأكثر تناقلاً في تاريخ الموقع.
انطلاقة فكاهية لل"السي إي إيه" يونيو/ حزيران 2014
افتتحت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي إي إيه) حسابها على تويتر بدعابة فغردت "لا يسعنا التأكيد أو النفي أن هذه تغريدتنا الأولى".
الهجوم على تشارلي إيبدو في باريس يناير/ كانون الثاني 2015
أطلق المستخدم يواكيم رونسين هاشتاغ "جو سوي شارلي" (أنا شارلي) التي تحولت حول العالم إلى شعارٍ يعبّر عن التضامن مع ضحايا الاعتداءات على مجلة شارلي إيبدو الفرنسية الساخرة.
مشاركتك معنا تسعدنا على صفحة المدونة على الفيس بوك
شارك وانشر هذا الموضوع على مواقع التواصل الاجتماعي ليستفيد غيرك
ورجاء لا تنسخ الموضوع دون أن تذكر رابط المصدر (مدونة بصمة نجاح) فإن هذا سرقة لمجهود غيرك
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen
من الرائع ان تشاركنا تجربتك ورأيك :)
من فضلك لا تستخدم أي كلمات خارجة، أو روابط ليس لها علاقة بالموضوع؛ لأنه سيتم حذفها فورًا.
وتذكر قوله تعالى: "مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ"